تدهور الأدب العربي
في الآونة الأخيرة حدث للغة العربية والأدب
اليتم الكبير بعد فقد الكثير من فطاحلتها وكان
آخرهم الشاعر والأديب البردوني الذي كانت
تمتاز كتاباته بالجزالة والقوة ,واليوم
أصبح الأدب تجارة كاسدة وصحف ومجلات
وتأليف كتب لا مكان للمبدعين فيها..
رحم الله الأديب والناقد الكبير الأستاذ عبدالله البردوني الذي يعتبر آخر أديب من أدباء العصر وفطاحلة الشعر العربي الفصيح يظهر ذلك من قصائده التي تركها لنا وللمكتبة العربية ومن إسلوب نقده الذي كان يشبه به أوائل النقاد ويكاد يلامس قريحتهم في ذلك الزمن رغم تأخر زمنه.
ولا ننكر بعض أدباء العصر الحديث إلا أن الفروقات واضحة بين هذا وذاك..
اليتم الكبير بعد فقد الكثير من فطاحلتها وكان
آخرهم الشاعر والأديب البردوني الذي كانت
تمتاز كتاباته بالجزالة والقوة ,واليوم
أصبح الأدب تجارة كاسدة وصحف ومجلات
وتأليف كتب لا مكان للمبدعين فيها..
رحم الله الأديب والناقد الكبير الأستاذ عبدالله البردوني الذي يعتبر آخر أديب من أدباء العصر وفطاحلة الشعر العربي الفصيح يظهر ذلك من قصائده التي تركها لنا وللمكتبة العربية ومن إسلوب نقده الذي كان يشبه به أوائل النقاد ويكاد يلامس قريحتهم في ذلك الزمن رغم تأخر زمنه.
ولا ننكر بعض أدباء العصر الحديث إلا أن الفروقات واضحة بين هذا وذاك..
تعليقات