الله رب العلم ورب العلماء

مهما توصلت الى علم جديد أو فتح لك مدرك من مدارك العلم أو توصلت الى إعجاز وقاعدة ونظرية وحقيقة فاعلم أن الله رب كل شيء..
ولو فرضنا أنك فجأة رأيت عالما آخر أو مخلوقات أخرى سواء خيال أو حقيقة فاعلم أن الله رب كل شيء أيّن كان هذا الشيء وحيث كان وكيف كان..
فالإله عظيم ولا يمكن أن يحيط به شيء وعلمه كثير واسع، منه المتضح البين ومنه المتشابك المعقد المتداخل ببعضه..
ولا تناقض في علم الله ولا خلل ولا نقص ولا عيب ولا خطأ سواء عمدا أو جهلا أو سهوا أو تغافلا أو مللا بل إن علم كل شيء على الله يسير..

تعليقات

الإرشيف

نموذج الاتصال

إرسال