نعمة القراءة والكتابة وانتشار وسائل التعلم
الشكر لله جل جلاله على نعمة القراءة والكتابة والقدرة على التعبير عما يجول في خواطر النفس فكم من أناس يتمنون التعلم وكم من أناس معاقون سمعياً وبصرياً وجسديا فعندما أريد أن اكتب أجد لذة كبيرة وانا أرى أناملي تنقر فوق ابجدية الجوال بأسهل من شرب الماء
في حين كان الأوائل يجدون صعوبة شديدة في التدوين
والكتابة والحصول على العلم..
كنا قبل ان تكون شبكة الإنترنت في هذه السهولة كنا اذا احتجنا الكتابة عن موضوع ما جمَعنا الكتب والمراجع من المكتبات والزملاء وكم تجد من صعوبة في ذلك واليوم نقرة زر أو خمسون ريالاً وحمّلت مئات الكتب والمجلدات بل إن هناك تطبيقات تعتبر مكتبة بحد ذاتها
ولكن:
لا ننكر القرق الكبير بين كتاب إلكتروني أو القراءة الإلكترونية والقراءة من كتاب يكون في حظنك تلمسه وتقلبه وتدون عليه فقراءة الأخبار ومتعتها من الصحف أفضل بكثير من قراءتها من المواقع الإلكترونية وكذلك القصص والحكايات وغيرها من المواضيع ولكل شخص رغباته وتفضيلاته..
في حين كان الأوائل يجدون صعوبة شديدة في التدوين
والكتابة والحصول على العلم..
كنا قبل ان تكون شبكة الإنترنت في هذه السهولة كنا اذا احتجنا الكتابة عن موضوع ما جمَعنا الكتب والمراجع من المكتبات والزملاء وكم تجد من صعوبة في ذلك واليوم نقرة زر أو خمسون ريالاً وحمّلت مئات الكتب والمجلدات بل إن هناك تطبيقات تعتبر مكتبة بحد ذاتها
ولكن:
لا ننكر القرق الكبير بين كتاب إلكتروني أو القراءة الإلكترونية والقراءة من كتاب يكون في حظنك تلمسه وتقلبه وتدون عليه فقراءة الأخبار ومتعتها من الصحف أفضل بكثير من قراءتها من المواقع الإلكترونية وكذلك القصص والحكايات وغيرها من المواضيع ولكل شخص رغباته وتفضيلاته..
تعليقات